• تتيح القدرة على المراقبة والتحليل عن بُعد الإشراف المتكرر والطويل الأمد في الوقت الحقيقي للأمهات الحوامل في المواقع النائية وحالات الحمل عالية الخطورة
• سهل الاستخدام ، صغير الحجم ، محمول ، خفيف الوزن ، لاسلكي ، وبأسعار معقولة ، يقلل جهاز “ميلودي آي موبايل مراقب الجنين” من إجهاد الأمهات الحوامل.
• تأسست شركة عبد اللطيف جميل الصحة في عام 2020 ، استجابةً للتفاوت العالمي المستمر في الوصول إلى الرعاية الطبية الحديثة ، ولا سيما عبر الاقتصادات الناشئة في العالم النامي.

أعلنت شركة عبد اللطيف جميل الصحة (من خلال شركة عبد اللطيف جميل للتجارة العامة، اليابان) عن تعاون جديد مع ميلودي إنترناشيونال لتوزيع جهاز ميلودي المبتكر لمراقبة الجنين “Melody i Mobile Fetal Monitor iCTG”، وهو عبارة عن منصة مراقبة الجنين اللاسلكية المحمولة القائمة على السحابة، عبر أسواق مختارة في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا تغطي منطقة يزيد عدد سكانها عن 1.9 مليار نسمة.

يهدف هذا التعاون الجديد إلى معالجة نقص الوصول إلى المراقبة الكافية للجنين في العديد من البلدان التي لم تتم تلبية الاحتياجات بسبب محدودية توافر المرافق الطبية وأطباء الأمومة ، أو أولئك الذين لديهم تجمعات سكانية مشتتة جغرافيًا لا يمكنهم بسهولة زيارة الرعاية الصحية الأولية.

طورت ميلودي جهاز مراقبة الجنين عن بعد مناسب وذكي وقابل للنقل بشكل كبير للمساعدة في المواقف التي تنطوي على مشاكل أو عالية الخطورة ، مما يتيح ولادة أكثر أمانًا للأمهات. تشتمل منصتهم المتكاملة على جهاز مراقبة قلب الجنين (مع مكبر صوت مدمج في محول الطاقة ، والذي يعمل أيضًا كدوبلر للجنين) ؛ جهاز مراقبة تقلص الرحم (مقياس خارجي خارجي) ؛ وجهاز لوحي ذكي لمشاهدة البيانات في الوقت الفعلي والاتصال بالإنترنت.

تمت الموافقة عليه من قبل وكالة الأدوية والأجهزة الطبية اليابانية (PMDA)[1]؛ إدارة الغذاء والدواء التايلاندية، وتقوم حاليًا بإعداد طلب للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ويتم بالفعل استخدام Melody’s iCTG على نطاق واسع في العديد من المستشفيات في اليابان. تم إثبات فعاليته في مجموعة متنوعة من الحالات السريرية ، بما في ذلك كبديل جزئي للفحوصات الطبية الدورية للنساء الحوامل اللائي يعشن في مناطق نائية أو معزولة والمراقبة المتكررة والطويلة الأجل لحالات الحمل عالية الخطورة التي تتطلب اختبارات منتظمة مثل أمهات الأمهات. سن الإنجاب المتأخر وأولئك الذين يعانون من مخاطر الولادة المبكرة. يمكن مراقبة هذه الحالات بنجاح من قبل الأطباء الذين يقومون بتحليل البيانات عن بعد عبر الإنترنت بينما ترتدي الأم الجهاز في المنزل. تتيح إمكانية الفحص عن بُعد هذه التدخل السريع إذا لزم الأمر ، مما يقلل من مخاطر التسليم غير المتوقع أو الطارئ نتيجة لذلك.

علاوة على ذلك ، يتيح التعاون بين خدمات النقل في حالات الطوارئ والمستشفيات أثناء المواقف الحرجة الوصول إلى البيانات في الوقت الفعلي من قبل الأطباء لمراقبة حالة الجنين أثناء العبور وللمستشفى المتلقي لإعداد خطة علاج قبل الوصول ، مما يزيد من احتمالية الوصول إلى نتيجة ناجحة. .

بالمقارنة مع أجهزة مراقبة الجنين التقليدية، والتي يمكن أن تكون كبيرة ومكلفة، فإن التكنولوجيا اليابانية المبتكرة لجهاز Melody i Fetal Monitor iCTG تعتبر فريدة من نوعها. النظام ميسور التكلفة ومحمول ومريح وبدون أوراق ، ويرسل البيانات إلى شاشة الكمبيوتر اللوحي أو الأجهزة الذكية.

يقترب وزن محول الطاقة من وزن الهواتف الذكية الشائعة ، ويوفر شحن لمدة ساعة ما يصل إلى 6 ساعات في إمكانية المراقبة.

وتعليقا على توقيع مذكرة التفاهم, يوكو أوغاتا, (尾形 優子) قال المؤسس والمدير التنفيذي لشركة ميلودي إنترناشونال:

“يسعدنا أن نتشارك مع عبد اللطيف جميل الصحة مع مهمتهم التي تتماشى مع رسالتنا حتى نتمكن معًا من تقديم هذه التكنولوجيا اليابانية المبتكرة إلى عدد أكبر من السكان لتقليل المخاطر وإنقاذ الأرواح في جميع أنحاء آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا ، حيث يتم مراقبة الفترة المحيطة بالولادة. القدرة ليست متاحة بسهولة. “

شيجيكي إنامي (榎並滋喜) قال رئيس شركة عبد اللطيف جميل للتجارة العامة “سنواصل العمل مع شركاء مثل ميلودي لجلب أفضل الابتكارات اليابانية والتقدم التكنولوجي لتحقيق الفائدة الحقيقية للعالم الأوسع.”

وعلق أكرم بوشناقي، الرئيس التنفيذي لشركة عبد اللطيف جميل الصحة قائلاً: “تعتقد شركة عبد اللطيف جميل الصحة أن نظام المراقبة المبتكر والبديهي هذا سيكون ذا قيمة كبيرة في تسريع إمكانية الوصول إلى مراقبة الفترة المحيطة بالولادة وتحسين النتائج للملايين. وبالتعاون مع ميلودي إنترناشيونال، نهدف إلى خفض معدل الوفيات في الفترة المحيطة بالولادة ومواصلة مهمتنا لخلق بيئة رعاية صحية أكثر شمولاً في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا.

---

[1] رقم الموافقة 230AFBZX00024000

---

ملاحظات للمحررين

حول عبد اللطيف جميل الصحية

بدعم من شركة عبد اللطيف جميل، إحدى الشركات العائلية والمستثمرين الأكثر احترامًا والتي تتمتع بتراث يمتد إلى 75 عامًا وجذور عميقة وشبكات راسخة إلى جانب وجود متعدد القطاعات في 30 دولة عبر القارات الست، تتمتع عبد اللطيف جميل للخدمات الصحية بمكانة فريدة من نوعها. شريك موثوق به في تحقيق الابتكارات والفرص الرئيسية في عالم الرعاية الصحية.

عبد اللطيف جميل الصحة يعكس عراقة عائلة جميل الالتزام بالابتكار من أجل الأفضل من خلال المستقبل مجتمع جميل , منظمة دولية تدعم العلوم و الحلول التي تقودها التكنولوجيا إلى العالمية التحديات. شارك مجتمع جميل ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في تأسيس عيادة عبد اللطيف جميل للتعلم الآلي في مجال الصحة (عيادة جميل) في سبتمبر 2018 – والتي سرعان ما أصبحت مركز الذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا – ومعهد عبد اللطيف جميل للأمراض وتحليلات الطوارئ (معهد جميل) تم تأسيسه بالاشتراك مع إمبريال كوليدج لندن، في أكتوبر 2019، باستخدام تحليلات البيانات الجديدة للحد من المخاطر العالمية للأمراض التي يمكن الوقاية منها، بما في ذلك جائحة كوفيد-19 لعام 2020، وتعزيز النظم الصحية في البيئات الأكثر هشاشة.

تأخذ شركة عبد اللطيف جميل الصحة هذا الالتزام في البيئة التجارية لتلبية الاحتياجات الملموسة في العالم الحقيقي اليوم ، من أجل غد أفضل. وهي تركز على إدراج الرعاية الصحية في الجنوب العالمي ، وتسريع الوصول إلى الرعاية الطبية الحديثة لمن هم في أمس الحاجة إليها من خلال فتح / تنمية أسواق جديدة لتوزيع الحلول الحالية والاستثمار في مستقبل MedTech.

تستثمر عبد اللطيف جميل بشكل نشط في المشاريع والتكنولوجيا المبتكرة والمبتكرة، بهدف تشكيل مستقبل الصناعات الأساسية التي تقود الاقتصاد العالمي بشكل إيجابي من خلال استثماراتها التي تشمل الصناعات الطبية والرعاية الصحية، بدءًا من الأدوية واللقاحات وحتى المنتجات الطبية المتطورة. التكنولوجيا، إلى جانب التقنيات الناشئة عبر FinTech وInsurTech والمركبات الكهربائية وحلول التنقل المستقبلية.

لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة: https://aljhealth.com وفيديو علامتنا التجارية هنا.
جهة الاتصال الإعلامية: البريد الإلكتروني aljhealth@edelman.com أو الهاتف: +971 54 996 9935 (توقيت جرينتش +4 ساعات في الإمارات العربية المتحدة)

عن عبد اللطيف جميل

عبد اللطيف جميل هو مستثمر عالمي ومتنوع ومملوك لعائلة خاصة يحتفل بعيده الخامس والسبعين في عام 2020. وهي تتألف من عدد من الكيانات المستقلة عبر عدد من القطاعات الصناعية الرئيسية بما في ذلك: سيارات الركاب. المركبات والمعدات التجارية ؛ الخدمات اللوجستية؛ الهندسة والتصنيع الخدمات المالية؛ الطاقة والخدمات البيئية والصحة؛ الأراضي والعقارات: المنتجات الاستهلاكية والإعلان ووسائل الإعلام. تجعل الشبكات الموثوقة القوية والعلاقات الراسخة من عبد اللطيف جميل شريكًا تجاريًا واستثماريًا قويًا في جميع أنحاء العالم. تتواجد حاليًا في أكثر من 30 دولة في القارات الست وتوظف أكثر من 11000 شخص من أكثر من 40 جنسية.
لمزيد من المعلومات، قم بزيارة: https://aljhealth.com.
للاستفسارات الصحفية، اتصل بـ media@alj.ae، أو اتصل على +971 4 448 0906 (توقيت جرينتش +4 ساعات الإمارات العربية المتحدة)

حول ميلودي انترناشونال

(مقرها الرئيسي في مدينة تاكاماتسو، محافظة كاغاوا، المدير التمثيلي: Yhuko OGA)

تطبق Melody International تقنية مراقبة الأمومة اليابانية لتطوير وإنتاج وتسويق المنتجات التي تحمي صحة الجنين والأم في أي وقت وفي أي مكان ، وتدعم ولادة آمنة ومأمونة.

في عام 1974 ، تسبب البروفيسور كازوهيرو هارا والبروفيسور ياسوهيتو تاكيوتشي في اضطراباختراق في مراقبة الجنين على أساس دوبلر مع ‘الارتباط التلقائي التكيفي في الوقت الحقيقي الطريقة التي أصبحت منذ ذلك الحين طريقة قياسية بحكم الواقع على مستوى العالم في هذا المجال ، تم تنفيذها في جميع عمليات مراقبة الجنين السريرية تقريبًا حتى الآن. قامت شركة Melody International Ltd. بتطوير iCTG – أصغر جهاز مراقبة الجنين المعتمد في السوق – باستخدام نفس المبدأ. على الرغم من حجمها ، فإن iCTG لها وظائف مكافئة للآلات التقليدية الأكبر والأكثر تكلفة وهي معتمدة من وكالة الأدوية والأجهزة الطبية في اليابان (230AFBZX00024000). حتى الآن ، كانت هذه الأجهزة متوفرة فقط داخل بيئة المستشفى ويستخدمها أفراد مدربون ، ولكن قابلية نقل iCTG تسمح باستخدامها في أي مكان ، كما أن تصميمها البديهي يعني أنه حتى الأفراد غير الطبيين يمكنهم استخدامها بسهولة.

للمزيد من المعلومات قم بزيارة: melodyi.net

ميلودي انترناشونال ليمتد التالي Kagawa 304، 2217-44 Hayashi، Takamatsu، Kagawa 761-0301 JAPAN

إشعار حقوق النشر وإخلاء المسؤولية

© شركة ميديست المحدودة (عبد اللطيف جميل الصحية). جميع الحقوق محفوظة بالكامل. يعد اسم عبد اللطيف جميل وشعار عبد اللطيف جميل والرسم البنتاغون علامات تجارية أو علامات تجارية مسجلة لشركة عبد اللطيف جميل لحقوق الملكية الفكرية المحدودة. يشير مصطلح “عبد اللطيف جميل” بشكل عام إلى عدة كيانات قانونية متميزة ومنفصلة ومستقلة. عبد اللطيف جميل ليست في حد ذاتها كيانًا مؤسسيًا أو جمعية أو تكتلاً تديره شركة أم شاملة ولكنها تشير فقط إلى مجموعة من الكيانات القانونية المتميزة والمنفصلة تمامًا والتي يشار إليها مجتمعة باسم عبد اللطيف جميل. عبد اللطيف جميل ليست مجموعة شركات على النحو المحدد في القسم 1161 (5) من قانون الشركات لعام 2006.

قد تحتوي هذه الوثيقة على بيانات تطلعية. البيانات التطلعية هي بيانات تتعلق بأمور أخرى غير الحقائق التاريخية ، مثل النتائج المستقبلية أو الأحداث أو الأنشطة أو التطورات أو الظروف أو معتقدات أو خطط أو توقعات شركة عبد اللطيف جميل الصحة أو كيانات عبد اللطيف جميل أو إدارات كل منهما.

يمكن تحديد البيانات التطلعية غالبًا باستخدام كلمات مثل “توقع” ، “مشروع” ، “توقع” ، “خطة” ، “تقدير” ، “تصديق” ، “توقع” ، “تنوي” ، “محتمل” ، “ممكن” ، “محتمل” ، “محتمل” ، “توقع” ، “توجيه” ، “توقعات” ، “هدف” ، “هدف” ، “قد” ، “سوف” ، “ينبغي” أو “يمكن” أو غير ذلك مصطلحات أو عبارات مماثلة. ومع ذلك ، فإن عدم وجود مثل هذه الكلمات لا يعني أن بيانًا معينًا لا يتطلع إلى المستقبل.

تستند البيانات التطلعية إلى التوقعات والافتراضات في وقت مثل هذه البيانات وتخضع للعديد من المخاطر والشكوك ، وكثير منها خارج سيطرة كيانات عبد اللطيف جميل الصحية أو عبد اللطيف جميل. إذا ثبت أن أيًا من هذه التوقعات أو الافتراضات غير صحيحة ، أو في حالة تحقق أي من هذه المخاطر أو الشكوك ، فقد تختلف النتائج أو الأحداث أو الأنشطة أو التطورات أو الظروف المستقبلية الفعلية فعليًا عن تلك المعبر عنها في البيانات التطلعية أو الضمنية بها.

علاوة على ذلك ، فإن أي بيان تطلعي لا يتحدث إلا اعتبارًا من تاريخ إصداره ، ولا تتحمل شركة عبد اللطيف جميل الصحة ولا عبد اللطيف جميل ، وبموجب هذا ، أي التزام بتصحيح أو تحديث أي بيان تطلعي ، سواء كان نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. جميع البيانات التطلعية الصادرة عن شركة عبد اللطيف جميل الصحة ، أو عبد اللطيف جميل ، أو أي شخص نيابة عن أي منهما ، سواء تم إرسالها كتابيًا أو إلكترونيًا أو شفهيًا ، مؤهلة في مجملها من خلال البيانات التحذيرية السابقة.